للمتعه افتح في صفحه اخرى
أمام قضبان شبااكـِ
سرحت
فإذا اسمع
العيد سيكون غداً
غداً
غداً
اتى طيفك امامي ..بكيت لم استطع الصمود
لجأة لقلمي فكتبت به
مثل ذيك السنه وأكثر أنادي والنِدى : ما يفيد
بـ قلبي شوق لو حسّيت به .. يقلب موازينك
بدأ كل من حولي يجهز لصلاة العيد
وانا
امثل فرحتي للعيد
أردّد " عيدك مبارك " عسى كل عام وإنت سعيد
وقلبي يرتجي وصلك . . . يا غالي ، وفاقدٍ زينك
حبيبي هالزمن يضحك ، على جرحي . وإنت بعيد . .
وجيت من الشتات أسأل بعد جرح الزمن . . وينك ؟
أنا ما جا على بالي غيابك إنت بـ التحديد ،
{ عنادك } . .
ليش ضيَّعني ؟
وقف ما بيني وبينك !
لك الله ، كل ما أضحك ألاحظ هـ الجروح تزيد !
تصدِّق [ ضحكتي ] صعبه علي , وسهله بـ إيدينك . .
أقول إن الأمل : باكر ,, يجي بكره ، بجرح جديد !
ورغم كل السنين اللي مضت لي . . { تكرم سنينك }
أنا ما جيت أبي منِّك , بعد جرحك . . تفك القيد :
أبيك تحس في ( قلبٍ ) . . رفض ينساك ويدينك !
إذا يرضيك تستقبل بدوني . فرحتك بـ [ العيد ] ؟
شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك !
شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك !
شسوي بـ قلب متعوِّد يشوف العيد ، في عينك !
إذا عادي الزمن يضحك على جرحي وإنت بعيد ؟
على هذا البرود اللي تعيشه . . .
( الله يعينك ) !
دايم تفارقني قبل حزّة العيد . .
وأقول صدفه يعني هالشي [ وارد ] !
توّي عرفت المسأله بكل تأكيد :
ما يجتمِع عيدين في وقت واحد
كـــــــــــــــــــــــــ عام وعيدي ناقص ــــــــــــــــــــــل
0 التعليقات:
إرسال تعليق